Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    مجلس الأعمال السوري البريطاني يدعم التعاون الاقتصادي

    ديسمبر 1, 2025

    إسبانيول يخطف نقاط غالية من سيلتا فيغو

    ديسمبر 1, 2025

    فضيحة هدايا ترامب السويسرية: ساعة “رولكس” وقِطعة ذهب تغيران الرسوم الجمركية؟

    نوفمبر 29, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 10, 2025
    • نبذة عن سوريا نت
    • سياسة الخصوصة
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    سوريا نتسوريا نت
    إشترك الآن
    • اخبار سوريا
      1. اخبار إدلب
      2. اخبار الحسكة
      3. اخبار الرقة
      4. اخبار السويداء
      5. اخبار القنيطرة
      6. اخبار اللاذقية
      7. اخبار حلب
      8. اخبار حماة
      9. اخبار حمص
      10. اخبار درعا
      11. اخبار دمشق
      12. اخبار دير الزور
      13. اخبار ريف دمشق
      14. اخبار طرطوس
      Featured
      اخبار سوريا ديسمبر 1, 2025

      مجلس الأعمال السوري البريطاني يدعم التعاون الاقتصادي

      Recent

      مجلس الأعمال السوري البريطاني يدعم التعاون الاقتصادي

      ديسمبر 1, 2025

      إسبانيول يخطف نقاط غالية من سيلتا فيغو

      ديسمبر 1, 2025

      العدوان الإسرائيلي على بيت جن: مجزرة مدنية تدفع تل أبيب لتغيير استراتيجية المواجهة في الجنوب السوري

      نوفمبر 29, 2025
    • سياسة
    • اقتصاد
    • رياضة
    • تكنولوجيا
    • صحة
    • تعليم
    • فن
    • مجتمع
    سوريا نتسوريا نت
    أنت الآن تتصفح:Home » الترسانة الصاروخية الإيرانية: هل تعوّض طهران خسائر الميدان بالتصعيد؟
    أخبار العالم

    الترسانة الصاروخية الإيرانية: هل تعوّض طهران خسائر الميدان بالتصعيد؟

    الترسانة الصاروخية الإيرانية
    الترسانة الصاروخية الإيرانية
    شاركها
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام Threads Copy Link

    تتصاعد حدة التصريحات الإيرانية حول تعزيز الترسانة الصاروخية الإيرانية إلى مستويات غير مسبوقة، متزامنة مع ضغوط دولية متزايدة بشأن ملفها النووي. يشير هذا التزامن إلى سياسة “رفع السقف” لردع أي ضربة عسكرية إسرائيلية أو أمريكية محتملة. يستكشف هذا التحليل ما إذا كانت طهران تعوّض عبر هذا الخطاب ما تخسره بالفعل في الميدان من ثغرات دفاعية، أم أنها تدخل مرحلة جديدة من الجهوزية العسكرية، معتمِدةً على لغة مزدوجة تحاول طمأنة الغرب من جهة، وتأكيد قدراتها على الردع من جهة أخرى.

    الخطاب المزدوج: رفع سقف الردع بالتزامن مع الغموض النووي

    تُظهر طهران براعة سياسية في توظيف التصعيد الكلامي كجزء أصيل من استراتيجيتها التفاوضية والدفاعية، خصوصاً في لحظة إقليمية تتسم بالهشاشة. حيث تتقاطع فيها ضغوط الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن البرنامج النووي مع حسابات الاستعداد لجولة صراع جديدة مع تل أبيب وواشنطن.

    في الأسابيع الأخيرة، كثّف المسؤولون الإيرانيون من حدة الخطاب حول الترسانة الصاروخية الإيرانية، متوعدين بردود غير مسبوقة، وذلك تزامنًا مع تزايد التوقعات بقرب صدور قرار جديد من الوكالة الدولية للطاقة الذرية ينتقد سلوكها النووي. هذا التصعيد يأتي من طهران في محاولة لردع أي سيناريو ضربة عسكرية مرتبطة بالملف النووي، في حين يؤكد وزير الخارجية عباس عراقجي أن ترسانة إيران اليوم تفوق بكثير قدراتها خلال أي مواجهة سابقة.

    رسائل طهران للغرب وإسرائيل

    السياسة الإيرانية تقوم على خطاب ذي وجهين لخدمة أهداف متناقضة ظاهرياً: إبقاء باب التفاوض مع الغرب مفتوحاً، وفي الوقت ذاته، تعزيز صورة الردع أمام إسرائيل.

    • طمأنة الغرب: عبر تصريحات رسمية، يؤكد نائب وزير الخارجية سعيد خطيب زاده أن البرنامج النووي “سليم وينبغي حمايته”، بينما يصرح عراقجي بأن تخصيب اليورانيوم “متوقف حالياً بسبب الضربات التي تعرضت لها المنشآت”. هذه التصريحات تهدف إلى سحب الذرائع من القوى الغربية لفرض عقوبات إضافية أو تصعيد عسكري مباشر.
    • ردع إسرائيل: في المقابل، يشدد المتحدث باسم الحرس الثوري العميد علي محمد نائيني على أن “القوة الصاروخية هي الضامن الوحيد لحماية البلاد”، مشيراً إلى أن التجربة الأخيرة أثبتت “خطأ الاعتقاد بأن المفاوضات تمنع الحرب”. هذه الرسائل موجهة بالدرجة الأولى إلى تل أبيب التي ترى المرحلة الحالية “فرصتها الذهبية”.

    هذا المزيج من التصريحات يحوّل الملف النووي إلى مجرد “ورقة تفاوض” ضمن الأجندة الإيرانية، يتم استخدامها لتبرير استمرار تطوير القوة الصاروخية التقليدية كأداة ردع أولية.

    أوهام “ألفي صاروخ”: القدرة العملياتية في الميزان

    الرقم الذي يتداوله المسؤولون الإيرانيون عن القدرة على إطلاق ألفي صاروخ دفعة واحدة يثير تساؤلات حول دقة الأرقام وحقيقتها العملياتية على الأرض. ففي حين أن طهران تمتلك أنواعاً مختلفة من الصواريخ، يرى الخبراء أن هذا الرقم أقرب إلى “ردع إعلامي” يهدف إلى بناء الحاجز النفسي أمام الخصوم.

    صواريخ “شهاب” و”ذو الفقار”: سجل المواجهات السابقة

    خلال المواجهات الأخيرة، استخدمت إيران بعضاً من صواريخها المتطورة مثل:

    • “شهاب 3” (Shahab 3): صاروخ باليستي متوسط المدى.
    • “فاتح 110” (Fateh 110): صاروخ باليستي قصير المدى وعالي الدقة.
    • “ذو الفقار” (Zulfiqar): صاروخ بعيد المدى يُعتقد أنه يحمل رؤوساً حربية ذات قدرة تدميرية أكبر.

    ومع ذلك، يشير السجل العملياتي إلى أن طهران لم تتجاوز في أي مواجهة سابقة سقف تقرير عن عدد الصواريخ 200 صاروخ في عملية واحدة.

    اقتباس خبير (محمد غروي): “المنطقة تعيش لحظة شديدة الحساسية بعد حرب إيران وإسرائيل الأخيرة، وكل شيء وارد في ظل ارتفاع منسوب التوتر الإقليمي والتصعيد المستمر بين الطرفين. إسرائيل تنظر إلى المرحلة الحالية باعتبارها ‘فرصتها الذهبية’ لاستهداف إيران”. – محمد غروي، مدير مركز الجيل الجديد للإعلام.

    ثغرات القدرة الدفاعية: أسباب التركيز على التصعيد الكلامي

    يأتي التركيز على الترسانة الصاروخية الإيرانية كغطاء على ثغرات دفاعية فعلية ظهرت في الآونة الأخيرة. وقد كشف مدير مركز الجيل الجديد للإعلام، محمد غروي، أن اليوم الأول بعد توقف الحرب شهد جهوداً مكثفة لسد الثغرات الأمنية والعسكرية، خصوصاً فيما يتعلق بالصواريخ والقادة الذين قتلوا خلال الحرب.

    هذه الجهود تشمل:

    1. سد الثغرات التقنية: العمل على منع تكرار سيناريو اختراق مشابه لـ”البيجر” (في لبنان)، والذي كشف عن قطعة مستوردة كان يمكن أن تدمر برنامجاً صاروخياً كاملاً.
    2. إعادة تنظيم القيادة: تأمين أماكن آمنة للقيادات العسكرية لضمان سرعة اتخاذ القرار في حال التعرض لهجوم مباغت.

    إن الاعتراف الضمني بهذه الثغرات يدفع طهران إلى الاعتماد أكثر على قوة الكلمة و”الردع الكلامي” لتعويض النقص في القدرات العملياتية أو التعرض للاختراق التقني، ما يحافظ على هيبتها الإقليمية في أوساط حلفائها.

    سيناريوهات ما بعد التوتر: من يقترب من “الفرصة الذهبية”؟

    التحليل الأعمق للموقف يذهب إلى قراءة نوايا الطرف الإسرائيلي الذي يرى في تراجع قوة طهران الداخلية والخارجية نتيجة العقوبات والضربات فرصة لإكمال ما بدأه في الحرب الأخيرة.

    الاستعداد للضربة الأولى: سد الثغرات وتأمين القيادات

    أنجزت إيران خلال فترة زمنية قياسية لا تتجاوز 4 أو 5 أشهر ما كان من المفترض أن يستغرق سنتين، بهدف تأمين جاهزيتها للرد على أي هجوم محتمل. وهذا يشمل استعدادها لإطلاق الصواريخ الجديدة في اللحظات الأولى إذا تعرضت لهجوم.

    اقتباس خبير (محمد غروي): “إيران أنجزت خلال 4 أو 5 أشهر فقط ما كان يجب أن يستغرق سنتين… إيران ستكون جاهزة لإطلاق الصواريخ الجديدة في اللحظات الأولى إذا تعرضت لهجوم، مع تأمين أماكن آمنة للقيادات العسكرية لضمان سرعة اتخاذ القرار.”

    هذا الاستعداد لا ينبع من نية هجومية، بل من “عقلية دفاعية” تدرك أن الضربة الأولى قد تكون حاسمة، وأن الخطر الوجودي لا يهدد إيران وحدها بل يشمل إسرائيل أيضاً، التي يعاني مجتمعها واقتصادها وجيشها من الإنهاك نتيجة التصعيد.

    التحالفات الإيرانية: التعاون مع روسيا والصين

    كجزء من استراتيجية الردع الشاملة، عززت طهران تعاونها العسكري والتقني مع كل من روسيا والصين. هذا التعاون لا يقتصر على صفقات الأسلحة، بل يمتد إلى تبادل الخبرات التكنولوجية لسد الثغرات التي كشفت عنها الهجمات السابقة، خاصة في مجال أنظمة الاتصالات تقرير عن التعاون الصيني الإيراني.

    خريطة توضح مدى وصول صواريخ شهاب 3 وذو الفقار من الأراضي الإيرانية ضمن الترسانة الصاروخية الإيرانية.

    يتضح أن الترسانة الصاروخية الإيرانية تمثل ورقة قوة متعددة الأوجه: هي أداة ردع عسكرية، ومنصة للتفاوض، وغطاء للجهود المكثفة لسد الثغرات الميدانية. طهران لا تريد إغلاق باب التفاوض ولا خسارة ورقة الردع، ولذلك ستستمر في هذا الخطاب المزدوج حتى تتضح السيناريوهات الإقليمية التي تتراوح بين ضربات محدودة قد تؤدي إلى إسقاط النظام الإيراني أو العودة إلى طاولة المفاوضات بشروط أكثر تشدداً. القراءة السياسية تشير إلى أن كل الأطراف تستخلص الدروس وتستعد، لكن مفتاح التصعيد ليس في يد طهران بقدر ما هو في حسابات إسرائيل وواشنطن.

    إسرائيل إيران
    شاركها. فيسبوك تويتر Threads لينكدإن واتساب تيلقرام Bluesky

    الأخبار المتعلقة

    أزمة تحديث إيرباص A320: شبح “الإشعاع الشمسي” يلغي مئات الرحلات حول العالم

    العدوان الإسرائيلي على بيت جن: مجزرة مدنية تدفع تل أبيب لتغيير استراتيجية المواجهة في الجنوب السوري

    جريمة حرب مكتملة الأركان.. العدوان الإسرائيلي على بيت جن يرفع حصيلة الضحايا المدنيين

    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    أخبار خاصة
    اخبار سوريا ديسمبر 1, 2025

    مجلس الأعمال السوري البريطاني يدعم التعاون الاقتصادي

    في 30 نوفمبر 2025، تم إطلاق مجلس الأعمال السوري البريطاني في دمشق، كمنصة جديدة لتيسير التعاون الاقتصادي وتعزيز الاستثمار في سوريا.يعد هذا المجلس خطوة هامة في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين سوريا والمملكة المتحدة، في وقت يحتاج فيه الاقتصاد السوري إلى دعم خارجي وتنمية مستدامة.

    إسبانيول يخطف نقاط غالية من سيلتا فيغو

    ديسمبر 1, 2025

    فضيحة هدايا ترامب السويسرية: ساعة “رولكس” وقِطعة ذهب تغيران الرسوم الجمركية؟

    نوفمبر 29, 2025
    الأشهر

    أسباب زيادة أسعار باقات الإنترنت في سوريا: بين وعود التطوير وتحديات المستخدمين

    نوفمبر 13, 2025

    إصلاحات سوريا الاقتصادية: دمشق ترفض انتظار المجتمع الدولي وتعوّل على الذات

    أكتوبر 16, 2025

    جريمة زيدل تعيد “كابوس الفتنة” إلى حمص: تفاصيل ليلة الرعب وحظر التجوال

    نوفمبر 24, 2025

    الرئيس أحمد الشرع يعزز التواصل مع الجالية السورية في أمريكا تمهيداً لعهد دبلوماسي جديد

    نوفمبر 10, 2025
    الأكثر مشاهدة

    أسباب زيادة أسعار باقات الإنترنت في سوريا: بين وعود التطوير وتحديات المستخدمين

    نوفمبر 13, 20256 زيارة

    إصلاحات سوريا الاقتصادية: دمشق ترفض انتظار المجتمع الدولي وتعوّل على الذات

    أكتوبر 16, 20256 زيارة

    جريمة زيدل تعيد “كابوس الفتنة” إلى حمص: تفاصيل ليلة الرعب وحظر التجوال

    نوفمبر 24, 20255 زيارة
    اختيارات المحرر

    مجلس الأعمال السوري البريطاني يدعم التعاون الاقتصادي

    ديسمبر 1, 2025

    إسبانيول يخطف نقاط غالية من سيلتا فيغو

    ديسمبر 1, 2025

    فضيحة هدايا ترامب السويسرية: ساعة “رولكس” وقِطعة ذهب تغيران الرسوم الجمركية؟

    نوفمبر 29, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية
    • عنا
    • سياسة الخصوصة
    • سياسة الروابط الخارجية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter